قال الحافظ الذهبي -رحمه الله-:
(أما من قذف أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- بعد نزول براءتها من السماء، فهو كافر مكذَّب للقرآن، فيقتل) .
[الكبائر (ص/42)]
قال أبو يعلى -رحمه الله-:
(من قذف عائشة بما برأها الله منه كفر بلا خلاف).
[انظر: الصارم المسلول لابن تيمية (ص/571)]
وقال النووي -رحمه الله-:
(...براءة قطعية بنص القرآن العزيز، فلو تشكك فيها إنسان -والعياذ بالله- صار كافرًا مرتدًا بإجماع المسلمين).
[شرح مسلم للنووي (17/117)]
قال ابن القيم -رحمه الله-:
(واتفقت الأمة على كفر قاذفها).
[زد المعاد (1/103)]
قال ابن كثير -رحمه الله-:
(وقد أجمع العلماء، رحمهم الله، قاطبة على أن مَنْ سَبَّها بعد هذا ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية، فإنه كافر؛ لأنه معاند للقرآن).
[تفسير القرآن العظيم (6/31-32)]
وقال أبا بطين رحمه الله:
(ومن قذف عائشة كفر، ومن استهزأ بالله أو رسله أو كتبه، كفر إجماعًا).
[انظر: الدرر السنية (10/402)]
منقول من التربية والتصفية السلفية
(أما من قذف أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- بعد نزول براءتها من السماء، فهو كافر مكذَّب للقرآن، فيقتل) .
[الكبائر (ص/42)]
قال أبو يعلى -رحمه الله-:
(من قذف عائشة بما برأها الله منه كفر بلا خلاف).
[انظر: الصارم المسلول لابن تيمية (ص/571)]
وقال النووي -رحمه الله-:
(...براءة قطعية بنص القرآن العزيز، فلو تشكك فيها إنسان -والعياذ بالله- صار كافرًا مرتدًا بإجماع المسلمين).
[شرح مسلم للنووي (17/117)]
قال ابن القيم -رحمه الله-:
(واتفقت الأمة على كفر قاذفها).
[زد المعاد (1/103)]
قال ابن كثير -رحمه الله-:
(وقد أجمع العلماء، رحمهم الله، قاطبة على أن مَنْ سَبَّها بعد هذا ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية، فإنه كافر؛ لأنه معاند للقرآن).
[تفسير القرآن العظيم (6/31-32)]
وقال أبا بطين رحمه الله:
(ومن قذف عائشة كفر، ومن استهزأ بالله أو رسله أو كتبه، كفر إجماعًا).
[انظر: الدرر السنية (10/402)]
منقول من التربية والتصفية السلفية
0 التعليقات:
إرسال تعليق